كنت قد أجلت أنزال هذا الموضوع لأعتبارات عدة ولكن ما فاجأنا به اليوم أتصال ليكشف حقيقة أكثر مما كتبته هنا و لسوف يكون في القريب العاجل كشف حقائق أكثر ومن الذي يقدم العؤن والمساعدة هل هو الصليب الأحمر الألماني أم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن. وما الذي سيتم انجازه قريبا خارج منطقة الحوبان .
ما أذهلني اليوم نشر خبر توزيع مساعدات منقذة للحياة في تعز لأربعة مستشفيات , الله يعلم أين هي هذه المستشفيات ولما لم يتم توثيق ذلك والتصريح بأسم هذه المستشفيات. التي قدم لها المساعدات.
الأكثر خجلا وأشمئزازا ما يلي:
لا أستطيع تقبل هذا الأمر على الأطلاق خاصة من منظمة بحجم اللجنة الدولية للصليب الأحمر والتي نعرفها جميعا بأنها تعمل أساسا في البلدان التي يدور فيها لصراع المسلح والحروب , والكوارث .
فأذا بها ولمدة أحدى عشر شهرا لا تقوم بما يجب عليها نحو البشر في محافظة ترزح تحت وطأة الصراع المسلح والقصف اليومي على المدنيين يوميا طوال عام كامل .
وهم يرددوا نفس الأسطوانة سوف نقوم سوف نعمل وسف نقييم ؟
إلى متى كل هذا الكذب والخداع.
لقد دفعتمونني إلى الخروج من صمتي بعد أعيتني كل السبل معكم في اليمن.
ألم نلتقي بكم أكثر من مرة أم تريدونني أن أعرض كافة التفاصيل وتعرية كل الأمور.
ألم أكون معكم طوال الفترة الماضية ليل نهار ومتعاوننا معكم ومسهلا لكم ولرسالتكم الإنسانية في اليمن بطولها وعرضها
في السجون اليمنية وفي الجبهات وفي المحافظات لم نوفر أي جهد وقدمت معكم وعملت بكل صمت.
كل ذلك لأجل وطني أولا وأخيرا , لأني أشعر بأعتزاز بكل ما عملته, ولأني مسؤول في الدولة أولا ومواطن أولا واخيرا
ويهمني خدمة مجتمعي اليمني ,
ولهذا كان أن قمت بالتعاون مع المنظمة في اليمن ولم أكون في أي وقت قد كلفتها أي شيء يذكر لشخصي أو أن استعنت بأي وسيلة أو أخرى لكي استرزق أو أن أكون مرتزق ليستغل الوضع في كل الأوقات.
وأنا أتحداكم أن تثبتوا غير هذا الكلام.
لقد تحفظت كثيرا وحاولت بكل السبل
وتعاونت ولكن للأسف أنه كان هناك الكذب والمراوغة , ويأتي في الأخير من يتفوه ويدعي بأني تقاضيت مال عن عمل سهلته لكم.
أتحداكم أن تثبتوا ذلك .
لقد عملت وأنجحت الكثر من الأعمال التي لم يوفق فيها موظفيكم أكثر من مرة وفي أكثر من مرحلة.
وكان أن طلب مني التعاون معكم والأتصال بي هاتفيا لأنجاح أكثر من مهمة. وكان أن أنجز كل ذلك.
فكيف بمنظمة بحجم الصليب الأحمر وهي التي تناشد و تنادي بالإنسانية والعمل الأنساني , اليوم تقدم على ألإساءة إلى شخص في مكانتي والجميع يعلم من أكون , نعم ليس تباهيا ولكني سأقولها وعلى الملاء سوف أستهجن هنا أمام موقفكم الذي لم يكون متوقعا.
ومن ثم مرت أكثر من احدعشر شهرا ولازلتم تنتظروا تقييم الاحتياجات لمحافظة تعز
في حين أن المساعدات تقدم لبقية المحافظات والتي هي ليست بأكثر تضررا وضحايا فيها كما في تعز. فماذا يسمى ذلك؟
رغم أننا قد ألتقينا أكثر من مرة وناقشنا الأمر مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر ولكن لا أعلم إلى متى سيطول الأمر: لذلك سأقولها اليوم وأمام العالم كله لقد مرت أكثر من أحدى عشر شهرا حتى الساعة و ما الذي نتج , نحن نعيش في بلد تحت وطأة الصراع المسلح وعملكم أساسا في مثل ه1ه الظروف , أليس كذكل,
هل فترة الأحدى عشر شهرا لم تكفي بعد أم ستنتظرون أكثر وكي تقوموا بعمل تقييم لما هي الأحتياجات . أسف على كل الوقت الذي مر والذي كنا لكم ومعكم في أحلك الظروف كمنظمة عملت لفترة طويلة في اليمن ولكن ما يجري الأيام الأخيرة لا أستطيع أن أستوعبها مطلقا.
يا عالم الأنسانية لا تحاتاج إلى تقييم في مثل هذه الظروف ما دمتم عاجزين عن ايصال احتياجات البشر فلماذا تحتجز في مخازنكم طوال هذه الفترة كل المساعدات التي الجرخى وضحايا الصراع المسلح والغارات ..... لقد أخرجتمونا من صمتنا مكرهين على ذلك والسبب هو عدم التجاوب طوال هذه الفترة .
أين أنتم من أحتياجات البشر في ما يسمى محافظة تعز , هناك الكثير من المعاقين الأن بسبب الصراع المسلح وتعز كما تعلمون هي أكثر المناطق وأسواءها تضررا وضحايا أكثر
أتمنى أن لا يبقى ندائنا لهذا الجانب كما سبق ومنذ شهر أبريل ااماضي ولا رغم هذا لم نمل ولم نتوقف بندائنا الإنساني لأجلهم ولكن كانت ولا زالت وعود لما يخص الأحتياجات الأساسية .
أما ما يسمى بمنظمة المعاقين الدولية لإاين هي من كل هذا وأين هي الدعم أو المساعدات التي تتحدثون عنها يا منظمة المعاقين الدولية.
ما أذهلني اليوم نشر خبر توزيع مساعدات منقذة للحياة في تعز لأربعة مستشفيات , الله يعلم أين هي هذه المستشفيات ولما لم يتم توثيق ذلك والتصريح بأسم هذه المستشفيات. التي قدم لها المساعدات.
الأكثر خجلا وأشمئزازا ما يلي:
لا أستطيع تقبل هذا الأمر على الأطلاق خاصة من منظمة بحجم اللجنة الدولية للصليب الأحمر والتي نعرفها جميعا بأنها تعمل أساسا في البلدان التي يدور فيها لصراع المسلح والحروب , والكوارث .
فأذا بها ولمدة أحدى عشر شهرا لا تقوم بما يجب عليها نحو البشر في محافظة ترزح تحت وطأة الصراع المسلح والقصف اليومي على المدنيين يوميا طوال عام كامل .
وهم يرددوا نفس الأسطوانة سوف نقوم سوف نعمل وسف نقييم ؟
إلى متى كل هذا الكذب والخداع.
لقد دفعتمونني إلى الخروج من صمتي بعد أعيتني كل السبل معكم في اليمن.
ألم نلتقي بكم أكثر من مرة أم تريدونني أن أعرض كافة التفاصيل وتعرية كل الأمور.
ألم أكون معكم طوال الفترة الماضية ليل نهار ومتعاوننا معكم ومسهلا لكم ولرسالتكم الإنسانية في اليمن بطولها وعرضها
في السجون اليمنية وفي الجبهات وفي المحافظات لم نوفر أي جهد وقدمت معكم وعملت بكل صمت.
كل ذلك لأجل وطني أولا وأخيرا , لأني أشعر بأعتزاز بكل ما عملته, ولأني مسؤول في الدولة أولا ومواطن أولا واخيرا
ويهمني خدمة مجتمعي اليمني ,
ولهذا كان أن قمت بالتعاون مع المنظمة في اليمن ولم أكون في أي وقت قد كلفتها أي شيء يذكر لشخصي أو أن استعنت بأي وسيلة أو أخرى لكي استرزق أو أن أكون مرتزق ليستغل الوضع في كل الأوقات.
وأنا أتحداكم أن تثبتوا غير هذا الكلام.
لقد تحفظت كثيرا وحاولت بكل السبل
وتعاونت ولكن للأسف أنه كان هناك الكذب والمراوغة , ويأتي في الأخير من يتفوه ويدعي بأني تقاضيت مال عن عمل سهلته لكم.
أتحداكم أن تثبتوا ذلك .
لقد عملت وأنجحت الكثر من الأعمال التي لم يوفق فيها موظفيكم أكثر من مرة وفي أكثر من مرحلة.
وكان أن طلب مني التعاون معكم والأتصال بي هاتفيا لأنجاح أكثر من مهمة. وكان أن أنجز كل ذلك.
فكيف بمنظمة بحجم الصليب الأحمر وهي التي تناشد و تنادي بالإنسانية والعمل الأنساني , اليوم تقدم على ألإساءة إلى شخص في مكانتي والجميع يعلم من أكون , نعم ليس تباهيا ولكني سأقولها وعلى الملاء سوف أستهجن هنا أمام موقفكم الذي لم يكون متوقعا.
ومن ثم مرت أكثر من احدعشر شهرا ولازلتم تنتظروا تقييم الاحتياجات لمحافظة تعز
في حين أن المساعدات تقدم لبقية المحافظات والتي هي ليست بأكثر تضررا وضحايا فيها كما في تعز. فماذا يسمى ذلك؟
رغم أننا قد ألتقينا أكثر من مرة وناقشنا الأمر مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر ولكن لا أعلم إلى متى سيطول الأمر: لذلك سأقولها اليوم وأمام العالم كله لقد مرت أكثر من أحدى عشر شهرا حتى الساعة و ما الذي نتج , نحن نعيش في بلد تحت وطأة الصراع المسلح وعملكم أساسا في مثل ه1ه الظروف , أليس كذكل,
هل فترة الأحدى عشر شهرا لم تكفي بعد أم ستنتظرون أكثر وكي تقوموا بعمل تقييم لما هي الأحتياجات . أسف على كل الوقت الذي مر والذي كنا لكم ومعكم في أحلك الظروف كمنظمة عملت لفترة طويلة في اليمن ولكن ما يجري الأيام الأخيرة لا أستطيع أن أستوعبها مطلقا.
يا عالم الأنسانية لا تحاتاج إلى تقييم في مثل هذه الظروف ما دمتم عاجزين عن ايصال احتياجات البشر فلماذا تحتجز في مخازنكم طوال هذه الفترة كل المساعدات التي الجرخى وضحايا الصراع المسلح والغارات ..... لقد أخرجتمونا من صمتنا مكرهين على ذلك والسبب هو عدم التجاوب طوال هذه الفترة .
أين أنتم من أحتياجات البشر في ما يسمى محافظة تعز , هناك الكثير من المعاقين الأن بسبب الصراع المسلح وتعز كما تعلمون هي أكثر المناطق وأسواءها تضررا وضحايا أكثر
أتمنى أن لا يبقى ندائنا لهذا الجانب كما سبق ومنذ شهر أبريل ااماضي ولا رغم هذا لم نمل ولم نتوقف بندائنا الإنساني لأجلهم ولكن كانت ولا زالت وعود لما يخص الأحتياجات الأساسية .
أما ما يسمى بمنظمة المعاقين الدولية لإاين هي من كل هذا وأين هي الدعم أو المساعدات التي تتحدثون عنها يا منظمة المعاقين الدولية.
وللحديث بقية وسوف ينشر للعالم لكي يعرف كامل الحقائق التي تحفظنا عليها ضننا منا أننا نتعامل مع الأنسانية والمنظمة التي طالما فخرن بأننا على أرتباط واعتزاز بتعاملنا معها.
وتعاوننا المستمر.
د.احمد عبدالعزيز نعمان البناء
رئيس مؤسسة منار العلمية للدراسات والبحوث الصحية
عضو الشبكة الدولية لتعزيز سيادة القانون
مدير (سابقا) الخدمات الطبية رئاسة مصلحة السجون اليمنية
قائم بأعمال مدير(سابقا) أدارة رعاية ضحايا الأتجار بالبشر
ضابط ارتباط (سابقا)/ مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن (متعاون طوعيا لا موظفا بأجر بل فظلا منا وأكراما لليمن أولا وأخيرا).
وتعاوننا المستمر.
د.احمد عبدالعزيز نعمان البناء
رئيس مؤسسة منار العلمية للدراسات والبحوث الصحية
عضو الشبكة الدولية لتعزيز سيادة القانون
مدير (سابقا) الخدمات الطبية رئاسة مصلحة السجون اليمنية
قائم بأعمال مدير(سابقا) أدارة رعاية ضحايا الأتجار بالبشر
ضابط ارتباط (سابقا)/ مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن (متعاون طوعيا لا موظفا بأجر بل فظلا منا وأكراما لليمن أولا وأخيرا).