ما جدوى الحوار بين متناقضين
أن تحمل قضية وتمتلك القدرة والأيمان الصادق بما تريد أن تحاور عليه , وأن يكون الخصم أو من يحاورك على قدر أو مستوى من الندية يكون هناك نتيجة.
فالحوار والجلوس على طاولة تناقش قضية أمة لا تحتاج إلى شخص يمثل فكر ما أو فئة ما بل إلى من يمثل قضية الأمة نفسها, و أيمان صادق بكل ما تريد نقاشه .
لم يكون الزعيم السوداني يمثل فكر معين أو فئة أو حزب أو جماعة أيا كانت, بل كان يحمل قضية أمة بأكملها.
وحين يكون المجتمع مستوعب ومؤن بقضية فلن يمكن أيا كان ليمثله مالم يكون صادق وصاحب سجل فظيف وليس من يحمل في طيات نفسه وعقله أفكار و مبادئ لم تثمر على أرض الواقع طوال فترة تزيد على الستين عام .
هذا هو بيت القصيد
أن تحاور من يمتلك القرار و يكون الند لك وليس من لا يفهم أو يستوعب الحوار.
أن تعطي قضية أمة حقها وتعمل من أجلها .
أن تقدم شيء ملموس على أرض الواقع خلال فترة من الزمن, لتكون صاحب حق وقضية وفكر نابع من واقع وطنك .
أن تبحث عن حلول في منأى من الذاتية والشخصنة والكسب لشخصك.
ليس الحكمة في الجلوس على كرسي بل الحكمة في أن تختار الوقت المناسب و الرآي المقنع.
دائما ما يكون أصحاب المبادئ ومن يحملون قضية أمتهم أكثر الناس حاجة لأن نشعر بأحتياجهم وليس أن نأخذ منهم فقط.
ليس هناك كرسي اليوم شاغر أمام أحد أن وجد ليجلس عليه, بل هناك وطن يحتاج إلى من يؤمن بقضيته وأن لا يكون القرار بيد أحد من خارجه.
أن تحمل قضية وتمتلك القدرة والأيمان الصادق بما تريد أن تحاور عليه , وأن يكون الخصم أو من يحاورك على قدر أو مستوى من الندية يكون هناك نتيجة.
فالحوار والجلوس على طاولة تناقش قضية أمة لا تحتاج إلى شخص يمثل فكر ما أو فئة ما بل إلى من يمثل قضية الأمة نفسها, و أيمان صادق بكل ما تريد نقاشه .
لم يكون الزعيم السوداني يمثل فكر معين أو فئة أو حزب أو جماعة أيا كانت, بل كان يحمل قضية أمة بأكملها.
وحين يكون المجتمع مستوعب ومؤن بقضية فلن يمكن أيا كان ليمثله مالم يكون صادق وصاحب سجل فظيف وليس من يحمل في طيات نفسه وعقله أفكار و مبادئ لم تثمر على أرض الواقع طوال فترة تزيد على الستين عام .
هذا هو بيت القصيد
أن تحاور من يمتلك القرار و يكون الند لك وليس من لا يفهم أو يستوعب الحوار.
أن تعطي قضية أمة حقها وتعمل من أجلها .
أن تقدم شيء ملموس على أرض الواقع خلال فترة من الزمن, لتكون صاحب حق وقضية وفكر نابع من واقع وطنك .
أن تبحث عن حلول في منأى من الذاتية والشخصنة والكسب لشخصك.
ليس الحكمة في الجلوس على كرسي بل الحكمة في أن تختار الوقت المناسب و الرآي المقنع.
دائما ما يكون أصحاب المبادئ ومن يحملون قضية أمتهم أكثر الناس حاجة لأن نشعر بأحتياجهم وليس أن نأخذ منهم فقط.
ليس هناك كرسي اليوم شاغر أمام أحد أن وجد ليجلس عليه, بل هناك وطن يحتاج إلى من يؤمن بقضيته وأن لا يكون القرار بيد أحد من خارجه.